ماحكم من يرى عدم صلاحية الشريعة للتطبيق في عصرنا أو عدم كفايتها للنهوض بالحياة؟


ماحكم من يرى عدم صلاحية الشريعة للتطبيق في عصرنا أو عدم كفايتها للنهوض بالحياة؟


 الاعتقاد بصلاحية الشريعة للتطبيق في كل زمان ومكان من الضروريات التي لا يسوغ جحدها , من منطلق أنها الشريعة الناسخة للشرائع السابقة, والخاتمة لكل الشرائع السابقة, وأنها شاملة لكل جوانب الحياة, وعامة لكل بني آدم, والكاملة بالنص والتطبيق, ومعلوم أن من جحد معلوماً من الدين يكفر , فإن كان جاهلاً بما جحد علّم وفهّم ورفع عنه ما اشتبه عليه بالدليل, فإن أصر حكم بردته والعياذ بالله من غضبه والحور بعد الكور.