سلوك بغضته الشريعة !
قال الأوزاعي :" ويل للمتفقهين لغير العبادة ، والمستحلين الحرمات بالشبهات "!
- فطالب العلم لينال به الدنيا ، ولبقيه دروسا تعطى ، دون أن يكون سلوكا يمارس !
- ومن يسارع إلى قضم الدنيا بصورها المختلفة لمجرد أنه لم يأت بها نص قاطع بالتحريم ، كلاهما من العناصر الهدّامة !!!