ربانيٌ يخبرُ عمّا مَنّ اللهُ به عليه من أخذه بناصية شهوته وغضبه
ربانيٌ يخبرُ عمّا مَنّ اللهُ به عليه من أخذه بناصية شهوته وغضبه ، حيث تمكن من توجيههما إلى حيث البناء، والسداد ، لا إلى حيث التهديم ، والانحراف !
- حكي أن بعض الأمراء قال لبعض الصلحاء سلني حاجتك قال : أوَلي تقول هذا! ولي عبدان هما سيداك قال : من هما؟ قال: الشهوة والغضب وفي رواية" الحرص والهوى" غلبْتهما وغلباك وملكتهما وملكاك "