داؤك منك ، ودواؤك فيك !
يا شرقُ لا تشكُ الشقاءَ
ولا تُطلْ فيه نواحَكْ
لو لم تكن بيدَيْك مجروحاً
لَضمّدنا جراحَكْ !
- قال أحد العلماء الذين حرصوا على سلامة الأمة ، فأخذ يحذرها من الأعداء المقنعين :
- إذا كان الإسلام قد ابتلي بأعداء ينتقصون أطرافه من الخارج ، فقد ابتلي بلاءً أشد بأعداء في لباس أصدقاء يشوّهون معالمه من الداخل ، وإن فتح أبواب الحصون من داخلها أهون من خارجها بكثير ، و "إن أعداءنا لا يضربوننا بأيديهم ، قدر ما يضربوننا بأيدينا !"