صحة المعاني من وراء سداد السلوك !
- قال عمر بن عبد العزيز- رحمه الله- ومَنّ على الأمة بنظير له:
من عمل على غير علم كان ما يفسد أكثر مما يصلح!
- ومَنْ لم يَعدَّ كلامَه مِن عمله كثرت خطاياه!
- ومُعَول المؤمن على الصبر !
- وكان من أجل ما صبر عليه عمر في حياته: أمر الخلافة، فقد قال: والله ما قعدت مقعدي هذا إلا خوفاً أن يثب عليه من ليس بأهل، ولو أني أطاع فيما أعمل لسلمتها إلى مستحقيها ـ يعني الخلافة ـ ولكنني أصبر حتى يأتي الله بأمر من عنده، أو يأتي بالفتح .
: ومن مرتكزات صبره ، ما ألمع إليه في خطبته حيث قال :
: ما منْ أحد يُصابُ بمصيبة فيقول: إنا لله وإنا إليه راجعون ، إلا كان الذي أعطاه الله من الأجر فيها أفضل مما أخذ منه!