لو درَوْا هذا المصير لكَفوا !
- مما تأكد من أحوال أهل النار الذين جحدوا الإسلام منهج حياة بالقرآن والسنة ، أنهم يسألون " الموت " خلاصا مما هم فيه من " الغضب " !
- ذلك بأنهم دُعُوا في الدنيا دار التكليف والبذر إلى الصواب في التصور ، وإلى معرفة الله خالقا ورازقا ، وإلى النظافة في السلوك ، ، فأبوا كلّ الإباء ، فكان هذا الحصاد المُرّ حيث يتمنوَن الموت ، ولا يجدون ما تمنوا
- قال يعلى بن أمية : سمعت رسول الله- صلى الله عليه وسلم- يقرأ على المنبر" وَنادَوْا يا مالِكُ لِيَقْضِ عَلَيْنا رَبُّكَ "
رواه البخارى ومسلم.