هل ترى ما يعرض مفيدا ؟ وكيف يكون كذلك ؟
- ثمة أناس لم يزكوا أنفسهم ، ومضَوا بها في دروب الحياة ترعى على هواها لا يَهمّ مِنْ ايّ مرتع كان ، طاب أو خبث !
- قال القائل يرصد هذا النمط من الناس :
لم يبق في الناس إلا المكرُ والملقُ * شوكٌ إذا لمِسُوا زهرٌ إذا رُمِقوا فإن دعتك ضروراتٌ لعشرتهم ** فكن جحيماً لعل الشوك يحترق الملق : التودّد للمصلحة الشخصية .