مشهدُ الغروب ، وإن شئت فالشروق ، ولكل شروق غروبٌ !
- بهاء الشروق الذي يحمل معه الانتصار على الظلام !
- أو جلال الغروب ، وقد قامت الظواهر الكونية بدورها المرسوم لها على أكمل وجه ، ثمّ اخذت تلملم وجودها تؤذن بالرحيل ، كما هو الكائن الحيّ المكلف ،الذي أدى أمانة التكليف التي حُملها على أتم صورة ، ثم ودّع رحاب هذه الدار إلى دار الخلود !
- مشهد من مجموعة لوحات تأخذ بمجامع النفس ، وألوان لا أبدع منها تناسقا ، لها حسّ مشهود ، ومعنى معقول ، ككل ما في هذا الوجود مما أبدع " الحيّ القيوم" سبحانه !