من أعتى الشهوات التي تعربد في أنحاء النفس شهوة ( الجاه والرياسة ) !
- عباد الشهوات الحرام هم الذين تعبدتهم شهواتهم ، واخذت تتصرف بهم كيفما شاءت !
- التحرر من أسر الشهوة الحرام ، وسطوتها ، سبيل إلى تحقيق الإنسان حريته التي بها يحقق حياة ربانية !
- الدواء النجع امتلاك ناصية الشهوة ن والسير بها في سبيل السعادة في " الخوف ، والشوق "!
- قال الحكيم :
- لا يخرج الشهوة من القلب إلا خوف مزعج ، أو شوق مقلق!
- وذلك ، لأن الشهوة إذا تمكنت من القلب صعب علاجها ، فلا يمكن خروجها في العادة إلا بوارد قهري جلالي ، أو جمالي ، فالوارد الجلالي هو خوف مزعج ، فيزعجك عن شهوتك!
- والوارد الجمالي يفتح لك أبواب النفحات التي تنشط بها الروح ، فتهيمن على كل مطالب الجسد ، بعد ان تقلع من مطار الطين !