همسة في ظلال لقاءات العيد !
- لقاء الأصحاب يُمتن المحبة ، ويسري عن النفوس وطأة الحياة !
- قد ورد عن السلف أنهم قالوا :"... لِقَاءُ الْأَحِبَّةِ مَسْلَاةٌ لِلْهَمِّ "!
- في اللقاء حوارهادف في أهم ما في ساحة الأمة ، والوقوف على ما يبدو من مكر عدو الله ، وما الذي يلزم المسلم تجاه الحق ، والأمّة !
- الاكتفاء بالوصف المؤلم ، موقف سلبي يبني في النفس " الوهن " والدواء الناجع مركب يتناول تحديد ما الذي يُخرج المأزوم مما حلّ بساحته !
- ومن مضامين اللقاء العامر بالخيرالتذاكر في حقائق الإيمان ، والتوجه إلى مَن بيده- وحده- تفريج الكروب أن يقيض للأمّة فرجا قريبا ، ونصرا مؤزرا ، وعزة تعلو به راية الحق !