معنى محدّد ، وتصويب فهم !


 

من يتق الله حق التقوى يجعل له مخرجا من مضار الدارين ويرزقه من منافعهما ، ولا يعني هذا أنه لا يلحق " المتقي " أذى من أعداء الله !

- كيف ؟ والرسل أتقى الناس ، ولم لم يسلموا الابتلاء ، بل لقد " ذبح " يحيى ، و" نشر" زكريا ، ولقي الحبيب - عليه وعليهم الصلاة والسلام - ما لحقم من اذى المشركين ، وقصة الطائف من الشواهد الجهيرة على ذلك !