تجتمع الرغبة والرهبة في صدر المسلم ، فتثمران أداء للطاعات ، وانتهاء عن المعاصي!
- الرغبة في الجنة تحدو سلوكَ المسلم على طريق الجنة!
- والرهبة من النار تزجره عن سلوك طريق النار!
- البصيرة التي زفها لنا المعصوم تركز على جانب " الخوف " يدفع إلى الإسراع على دروب " التقرب " من الله !
- قَالَ أَبَو هُرَيْرَةَ- رضي الله عنه - : قَالَ رَسُولَ اللَّهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- : "
مَنْ خَافَ أَدْلَجَ، وَمَنْ أَدْلَجَ بَلَغَ الْمَنْزِلَ، أَلَا إِنَّ سِلْعَةَ اللَّهِ غَالِيَةٌ، أَلَا إِنَّ سِلْعَةَ اللَّهِ الْجَنَّةُ ".!
- الإدلاج : السير من أول الليل ، والمنزل: هو الجنة دار القرار الذي من نزل فيه ، فلا ظعن بعده أبد الآبدين !