لا أخطر من ظلم الناس ، والإساءة إليهم!
- أقل ما يقال في صفة من كثر ظلمه للناس أنه " مفلس " إن جاء بحسنات مع إساءته ، فكيف إذا عدم الحسنة ، وجاء بالإساءة ؟
- قالت عَائِشَةَ أمّ المؤمنين - رضي الله عنها - : قَالَ رَسُولُ اللهِ- صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- : " الدَّوَاوِينُ ثَلَاثَةٌ:
- دِيوَانٌ لَا يَغْفِرُهُ اللهُ: الْإِشْرَاكُ بِاللهِ يَقُولُ اللهُ عَزَّ وَجَلَّ: {إِنَّ اللهَ لَا يَغْفِرُ أَنْ يُشْرَكَ بِهِ} !
- وَدِيوَانٌ لَا يَتْرُكُهُ اللهُ: ظُلْمُ الْعِبَادِ فِيمَا بَيْنَهُمْ حَتَّى يَقْتَصَّ بَعْضُهُمْ مِنْ بَعْضٍ!
- وَدِيوَانٌ لَا يَعْبَأُ اللهُ بِهِ: ظُلْمُ الْعِبَادِ فِيمَا بَيْنَهُمْ وَبَيْنَ اللهِ ، فَذَاكَ إِلَى اللهِ: إِنْ شَاءَ عَذَّبَهُ، وَإِنْ شَاءَ تَجَاوَزَ عَنْهُ "
<p dir="\"RTL\"" style="\"text-align:" justify;\"="">