لطم يوقظ النائم ، أو صعق يعيد القلب المتوقف إلى دائرة نبضه!
- ما يصيب الأمة من لطمات حمراء شديدة لا يبعد أن يكون لون تنبيه إلى دورها في الحياة الذي نامت عنه ردحا من الزمن ، وبمقدار ثقل نومها ، وشدة توقف قلبها ، يأتيها ما يعيدها إلى اليقظة ، أو إلى أن تنبض بالحياة !
- لإيقاظ النائم طرائق !
- ولإعادة القلب إلى نبض توقف ضروب !
- تختلف النفوس في أحوال نومها ، فمنهم من ينتبه بهمسة ، ومنهم من يحتاج إلى لطمة توقظه !
- وإعادة القلب الذي توقف ، يحتاج إلى صعقة كهربية ، وتتكرر مرات بحسب عمق توقفه ، وإلا فعظم الله أجركم !
- فهل يكون البلاء بحسب الحاجة إلى الإعادة على الطريق السوي ؟