اللغة هي المظهر الواعي للأمّة التي تتحدث بها!


- من الأقوال الدقيقة التي تكشف عن العلاقة بين الأمة ولسانها:

" ليسَ شيءٌ أضرَّ على الأممِ ، وأسرعَ لسقوطِها من خِذلانِ أبنائِها للسانِها، وإقبالِهم على ألسنةِ أعدائِها "!

- لا يعني هذا متاركة اللغات الأخرى ، ومعاداتها ، بل هو دعوة للاعتناء باللغة العربية التي اختيرت وعاء للرسالة الخاتمة دليلا على عمق عطائها !

- ولا يضر أن يتقن المسلم لغة أخرى ، بل هو ضرورة لأناس كلفوا بالتبليغ يحدثون من يبلغونهم بلغتهم !