آيات تبصّرأولي النهى بأخطر الحقائق !
- تأهيل الإنسان ليقوم بالدور الذي يختاره في حياته!
- مُكن المكلفُ جبلة أن يفعل كلا من الخير والشر، فاللسان - مثلا- طوع لينطق به كلمة التوحيد ، أو بكلمة الكفر!
- حكمة تمكين الإنسان من المسارين ليخوض الاختبار باختياره المحمود الذي يخلص منه إلى سعادة الأبد ، أوباختياره المذموم الذي يوصله إلى شقاء الأبد!
- بينت الشريعة كل هذا بنصوص جلية المعنى ، ليكون ممن يختار "الفلاح " ، ويتجنب " الخيبة" !
{وَنَفْسٍ وَمَا سَوَّاهَا * فَأَلْهَمَهَا فُجُورَهَا وَتَقْوَاهَا * قَدْ أَفْلَحَ مَنْ زَكَّاهَا * وَقَدْ خَابَ مَنْ دَسَّاهَا}