بين الحنين وحرارته ، والشوق وحرقته يخفق القلب !


- استحضارمعية المحبوب يخفف من وطأة الغيبة عن الحس!

  ومن عجبِ أنّي أحِنّ إليهم       *** وأسأل عنهم مَن لقيتُ وهم معي

وتطلبهم عيني وهم في سوادها   *** ويشتاقهم قلبي وهم بين أضلُعي