من كانت بدايته محرقة ، جاءت نهايته مشرقة !
- من تتبع سير النبلاء من هذه الأمة تجلى له أن هؤلاء كانوا في عناية الله ، يؤهلهم لأخذ مواقعهم الخطيرة في حياة الأمة!
- قال مشايخ البصرة يتحدثون عن منزلة البخاري:
كان لا يتقدمه أحدٌ ، وكان أهل المعرفة من البصريين يَعْدون خلفه في طلب الحديث ، وهو شاب حتى يغلبوه على نفسه ، ويجلسوه في بعض الطريق ، فيجتمع عليه ألوف ، أكثرهم ممن يكتب عنه ، وكان شابًا لم يخرج وجهه !