طاعة الرسول طاعة لله تعالى!
- رتب النصّ التالي الأجر العظيمَ على أؤلئك الذين استجابوا حين دعوا بعد مسّ الجراح لهم في " أحد "!
- تحققت الاستجابة لله بآياته ، وللرسول بأحاديثه !
- فهلا رجع أعداء السنة ، فتوقفوا عن ادعائهم الاكتفاء بالقرآن ، ليلغوا بها " الحديث "!
- لو علموا أن الالتزام بالسنة قد أمر به القرآن ، حيث وجه إلى طاعة الرسول-عليه الصلاة والسلام-!
- قال - تعالى - :{الَّذِينَ اسْتَجَابُوا لِلَّهِ وَالرَّسُولِ مِنْ بَعْدِ مَا أَصَابَهُمُ الْقَرْحُ لِلَّذِينَ أَحْسَنُوا مِنْهُمْ وَاتَّقَوْا أَجْرٌ عَظِيمٌ}
- وقال :{فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ إِنْ كُنْتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ}
- كذلك قال :{ وَإِذَا جَاءَهُمْ أَمْرٌ مِنَ الْأَمْنِ أَوِ الْخَوْفِ أَذَاعُوا بِهِ وَلَوْ رَدُّوهُ إِلَى الرَّسُولِ وَإِلَى أُولِي الْأَمْرِ مِنْهُمْ لَعَلِمَهُ الَّذِينَ يَسْتَنْبِطُونَهُ مِنْهُمْ}