تبصير لكل من يريد الخير!


 

- المكانة الرفيعة للبخاري أمير المؤمنين - رحمه الله - في العالم الإسلامي قاطبة قبل ظهور بغاة التشويه ابتغاء الشهرة ، أو الكسب المرصد " للهدامين "!

 - كان الإمام البخاري حيثما حلَّ ازدحم عليه النَّاسُ ، يتطلعون الى رؤيته لما علموا من علمه ، ورسوخه فيه ، ومن سيرته العطرة !

- وقد نُصبت له القِباب على فرسخ من بلده بخارى ، لما رجع إليها من رحلته الدراسية ، واستقبله عامة أهل بخارى، ونُثرَت عليه الدراهم والدنانير.

- كان البخارى بهذه المكانة ممن عاصروه ، قبل ضخ سموم التشويه ، وادخنة التهوين في فضاء المسلمين ، كان ، ولاتزال له مكانته في قلوب المسلمين حتى يومنا هذا ، وستبقى إلى قيام الساعة مهما خاض فيها الخائضون ، وارجفوا  وإلى قيام السَّاعةِ إن شاء الله،،

- ولا عجب في ذلك؛ فهو علَم الإسلام ، وصاحب أصح كتاب بعد كتاب الله - عز وجل-  حفظ الله به سنة نبيه - عليه الصلاة والسلام- !