للعبادات حلاوات ، ولذائذ ، هي بمثابة المنشطات للعابد!
- أحلاها حلاوة الذكر ، والتبتل فيه إلى الله ، تحقيقا لأوائل ما نزل من آيات المنهج { وَاذْكُرِ اسْمَ رَبِّكَ وَتَبَتَّلْ إِلَيْهِ تَبْتِيلًا}
- سأل سائل حيث كان لا يجد للعبادة ما يقال من حلاوة ، ولذات ، فأجابه بشر بن الحارث الخبير بميادين الإقبال على الله ، حيث قال :
" لايجد العبد حلاوة العبادة حتى يجعل بينه وبين الشهوات الحرام حائطا من حديد "!