الإيمان في القلب ، والإسلام في الجوارح ، والإحسان ثمرة لكليهما!
- يسكب " شلال " النور عبر الجوارح المحفوظة في الصدر!
- يلتقي نور الإيمان مع ما يرد عليه من أنوار طاعات الجوارح في محيط الصدر!
- وهنا يتوهج الإيمان بتساقيه من الإسلام ، فيرفع القلب إلى مقام " الإحسان " ليتسنم منه مقعدا!