المجتمع الرباني الذي بنته الرسالة الخاتمة
- الإيمان بضع وسبعون شعبة ، وتشمل كل أنشطة الحياة ظاهراً وباطناً
- عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ ، عَنِ النَّبِيِّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - قَالَ: " الْإِيمَانُ بِضْعٌ وَسِتُّونَ، أَوْ بِضْعٌ وَسَبْعُونَ شُعْبَةً ، أَفْضَلُهَا لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ ، وَأَدْنَاهَا إِمَاطَةُ الْأَذَى عَنِ الطَّرِيقِ ، وَالْحَيَاءُ شُعْبَةٌ مِنَ الْإِيمَانِ" صحيح
- الحياء: صفة في النفس تحمل على فعل ما يحمد ، وترك ما يذم عليه ويعاب
- أشرف على بناء التصور والسلوك الرسول الأسوة