آية النحل
- تناول النص أهم ما يتعلق بحياة النحل { وَأَوْحَى رَبُّكَ إِلَى النَّحْلِ أَنِ اتَّخِذِي مِنَ الْجِبَالِ بُيُوتًا وَمِنَ الشَّجَرِ وَمِمَّا يَعْرِشُونَ * ثُمَّ كُلِي مِنْ كُلِّ الثَّمَرَاتِ فَاسْلُكِي سُبُلَ رَبِّكِ ذُلُلًا يَخْرُجُ مِنْ بُطُونِهَا شَرَابٌ مُخْتَلِفٌ أَلْوَانُهُ فِيهِ شِفَاءٌ لِلنَّاسِ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَةً لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ }
- مواطن وجوده بوحي من الله
- طعام النحل فاخر من عالم الثمار، حدد له بوحي من الله
- الصناعة العالمية الفذة ، والدأب الواعي نحو مواطن التغذية
- العظمة في هذا الخلق : صغر الحجم ، وشدة النشاط ، ونقاء المرعى ، والإنتاج المذهل الذي يشكل " صيدلية " عالمية للناس من الأدوية والأشفية ، والأغذية ،
- ترتيب المواطن أثمر دراسة بينت أن عسل الجبال أعلى من سائر العسل ، ثم يأتي عسل الشجر ، ثم عسل العرائش
- التفكير في المخلوقات يثمر نوراً في العقل موطن التفكير ، إذ به تصافح مظاهر قدرة الله ، وبديع الصنع ، والعجيب أن التفكير لما يثمره فريضة ، وغير المسلمين هبوا إلى هذا ، بينما رقد كثيرون منا عن هذا المجال ، وبتنا نأخذ من دراساتهم فيه
- حجم النحلة ، ودأبها الذي لا يمل ، وإنتاجها الباهر ، يوقف بين يدي هذا التراب الذي خلقه الله ، وأخرج منه الزهر والثمار ، وكان من الزهور الرحيق ، فأيّ إبداع هذا ! أنه صنع الله الخلاق العليم