فهم دقيق لتصاريف القدر
- من المعلوم أن الراضي بالظلم شريك للظالم ، والراضي بالمعصية شريك لمن عصى ، ومسألة الرضا تعمل بحدَيْها !
- عَنِ ابْنِ مَسْعُودٍ قَالَ: إِنَّ الْخَطِيئَةَ لَتُعْمَلُ فِي الْأَرْضِ فَيَعْمَلُونَ بِهَا ، وَمَعَهُمُ الرَّجُلُ فَلَا تُصِيبُهُ ، وَتُصِيبُ الرَّجُلَ الْخَارِجَ مِنَ الْأَرْضِ ؛ بِأَنَّ هَذَا يُنْكِرُهَا وَلَا يَهْوَاهَا ، وَتَبْلُغُ هَذَا الْآخَرَ فَلَا يُنْكِرُهَا وَيَهْوَاهَا"