الحور بعد الكور
- مما يستعاذ من " الحور " فتقول :" اللهم أعوذ بك من الْحور بعد الكور" أي : التردد في الأمر بعد المضي فيه
- نَعُوذ بك من النُّقْصَان بعد الزِّيَادَة
- لها عدة معانٍ يجمعها محور واحد ، منها :
- وَقيل : التفرقة بعد الْجَمَاعَة ، والكور: الْجَمَاعَة
- وَقيل : من الْقلَّة بعد الْكَثْرَة
- وَقيل : نَعُوذ بك من النُّقْصَان وَالْفساد بعد الصّلاح والاجتماع
- الحور : كنقض الْعِمَامَة بعد قوامها ، يُقَال :" كار عمَامَته " إِذا لفها ، وحارها : إِذا نقضهَا
- وَيُقَال : حَار إِذا رَجَعَ ، أَي: كَانَ على أَمر جميل ، فَزَالَ عَنهُ