آهٍ لوعلمت لعملت
- انتظار اللقاء ، والإعداد له شأن الموقن قال - الحكيم الخبير : { مَنْ كَانَ يَرْجُو لِقَاءَ اللَّهِ فَإِنَّ أَجَلَ اللَّهِ لَآتٍ وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ }
- بيقين لا يمسه شك أنه لا راحة لمخلوق إلا بلقاء ربه ! فمن طلب الشيء قبل أوان استعجل ما لم يكن إلا في اوانه : ناديت طالب راحة فأجابني أتعبتها بطلاب ما لم يمكن
- المخلوق هنا يراد به المسلم ، لأن غيره راحته في دنياه التي يعيش لها ، ولا يلتفت للقاء ، ولا يؤمن به