دواعي الكسب


- كن - إن استطعت - أن تكون المعطي ، لا الآخذ!

- إن من تحرير دافع الكسب أنه لا بد من كسب يكف الوجه عن الحاجة للناس ، وقد ربط هذا بالتسبب ، ومن لم يفعل خسر الأرقى ، والأتقى في العبادة ، وهو الإنفاق في سبيل الله ، وثواب السعي على الأهل ، وليس في القرآن آية أثنت على من لم ينفق بل الثناء على من أنفق ، وأنى له الإنفاق إذا لم يكن له دخل؟!