الموقف الواعي من حقيقة الزمان !
الموقف الواعي من حقيقة الزمان !
لوقوف على حقيقة الزمان- الذي تعد أعمارنا من أبعاضه- يثمر سلوكا بنائيا يعمر به الدنيا على هدايات الآخرة التي هي دار القرار ، وقد أهبت القافية النفس إلى هذا السلوك حيث قال الشاعر :
وما هذه الأيَّام إلا معارةٌ * فما اسطعت من معروفها فتزوَّد
فإنَّك لا تدري بأيَّة بلدةٍ * تموت ولاما يُحدث الله في غد