تغريدات ...2
- كم من مشهد رباني عرضه القرآن ليكون لنا منارة!لذا من لم يقدرعلى المقايسة بين مشهد رباني وآخر شيطاني ليس له من مائدة التاريخ المشرق أي تغذية
- أن يحجب الله عن العبد الدنيا من تكريمه له ، وأن يغرقه في نتنها إهانة، " إن الله إذا أحب قوما ابتلاهم ، فمن صبر فله الصبر ، ومن جزع فله الجزع
- من الربانية :وضع عمر بن عبد العزيز يده على أنفه خوفا من أن يجد من ريح مسك أدخلوه عليه !قال له رجل: وما ضرك من ريحه؟قال: هل ينتفع إلا من ريحه
- قراءة ربانية لنوازل مرة تكشف لنا عن عمق دعوة الشرع لاغتنام الصحة قبل المرض" ما من مسلم ابتلاه الله في جسده إلا كتب له ما كان يعمل في صحته"
- التصور السليم وراء المواقف الربانية ، وشهود الثمرة اليانعة يحلي مرارة النوازل الغاسلة:إن الرجل ليصيبه البلاء حتى يمشي في الناس ما له خطيئة!
- أطباق أغذية منها تتشكل النفس السوية :يبعث كل عبد في القبر على ما مات عليه: المؤمن على إيمانه ، والمنافق على نفاقه" فما حال الباطني المجرم؟
- أسمى رحلة تلك التي تصور كلها إلى النهاية ، ثم إذا رجعت منها وعرضت ما صورت فلا تود أن تحذف فقرة منها! هي رحلة الحياة تسجل علينا ثم تعرض علينا
- القلوب تصدأ بالمعافسة،وجلاؤها ذكر الله! وأعلاه حضور القلب مع الله في السراء بشهود النعمة، ومن عرف الله في السراءعرفه الله في الشدة والضراء
- أهناك أغبى أو أكثر إجراما ممن يدعم الباطل وأهله ، ويسوغ الإجرام بكل طاقاته ؟ أو يسكت مع إمكان أن يردع أو يمنع ؟ لحظة يقظة مع النفس ترجع للحق
- سألت النفس ووددت لو سمع القاتل المجرم : قتل نفس واحدة بغير حق يعد قتلا للناس جميعا ! فما حكم من قتل الناس جميعا وببشاعة ووحشية مع التباهي؟
- أطلت الفطرة في أتون محنة الطاغية الذي أخذ يحرق شعبه فقالت بلسان إيمان فصيح ألقي نفسك يا أماه فوالله إنك على الحق" وسجلت السنة ذلك لتكون سنة
- مشهد رباني: دخل النبي مكة فاتحا قد أحنى رأسه تواضعا لله ، وشكرا لنعمته، فلم تسكر فرحةالفتح النفوس، ولم تنأ بها النشوة عن رحمتها بعباد الله !
- بأبهى مشهد دخل النبي مكة فاتحا ،قد أحنى رأسه تواضعا لله ، وشكرا لنعمته، فلم تسكر فرحةالفتح النفوس، ولم تنأ بها النشوة عن رحمتها بعباد الله !
- دخل النبي مكة فاتحا بأبهى مشهد ،قد أحنى رأسه تواضعا لله ، وشكرا لنعمته، فلم تسكر فرحةالفتح النفوس، ولم تنأ بها النشوة عن رحمتها بعباد الله !
- لكل عبادة معنى خاص ،وبصمة تتميز بها ،وتتولى بناء جانب من جوانب شخصية المسلم، ولو كان لها مدلول واحد لكانت واحدة تؤدي الدور المطلوب في البناء
- المنهج يبني الإنسان ظاهرا وباطنا ليكون أكمل وأجمل صورة حادثة بالاختيار في الوجود ، وأكمل الخلق بناه المنهج هو الرسول ،لذا جعله الله الأسوة
- نصيحة صادقة ،حديث:يؤتى بالوالي فيوقف على الصراط فيهتز حتى يزول كل عضو منه من مكانه فإن كان عدلا مضى، وإن كان جائرا أهوي في النار سبعين خريفا
- سارع الرسول لإطفاء الفتنة التي أوقدها شأس اليهودي ،ذكرهم بالله وأنه أنقذهم بالإسلام من الجاهلية،وألف بينهم ،فظهر عمق الفتنة فبكوا وتعانقوا
- أذكرشأس بن قيس الأنصاريوم بعاث ،وكاد القوم أن يرجعوا إلى عداوة الجاهلية! فسارع الرسول لتلك النار التي أراد بها أن يحرق خضراء الأنصار فأطفأها
- واستكبر هو وجنوده في الأرض بغير الحق"ومصيرفرعون وجيشه العقائدي المعلوف لحمايته "فأخذناه وجنوده فنبذناهم في اليم فانظر كيف كان عاقبة الظالمين
- نصرك اللهم فقدهدم العدو بيتك ، وقتل عبادك ، وأهلك زرعك ، وفي كتابك قد جعلت من أراد الكعبة بسوء كعصف ماكول، وعبادك أعظم حرمة منها خبرنا رسولك
- هدم العدو بيتك يا الله، وقتل عبادك ، وأهلك زرعك ، وفي كتابك قد جعلت من أراد الكعبة بسوء كعصف ماكول، وعبادك خبرنا رسولك أعظم حرمة منها،فنصرك
- ألا إن الدنيا قد ولت مدبرة ، والآخرة قد أتت مقبلة ،ولكل واحدة منهما بنون ،فكونوا من أبناء الآخرة ،فإن اليوم عمل و لاحساب ، وغدا حساب ولا عمل
- قال الله : نور على نور " قال أبي بن كعب : المؤمن يتقلب بإيمانه في الأنوار ، كلامه وعلمه نور ،ومدخله ومخرجه نور ، ومصيره يوم القيامة إلى نور
- عبد الله بن عمرو قال : مثل المؤمن حين تخرج روحه مثل رجل بات في سجن ، فأخرج منه ،فهو يتفسح في الأرض ، ويتقلب فيها" وورد" أن الدنيا سجن المؤمن
- أبو موسى الأشعري قال- وقيل له :لو أمسكت ورفقت بنفسك- :" الخيل إذا قاربت رأس مجراها أخرجت جميع ما عندها من قوة ! والذي بقي من أجلي أقل من ذلك
- والعافين عن الناس " عطف على قوله " والكاظمين الغيظ " لأن الغيظ إذا استحكم في الصدر قتل ، دليله قوله تعالى " قل موتوا بغيظكم " فأروع به عطفا
- عطف: والعافين عن الناس " على قوله " والكاظمين الغيظ " لأن الغيظ إذا استحكم في الصدر قتل ، دليله قوله تعالى " قل موتوا بغيظكم " فأروع به عطفا
- قيل لأبي موسى وقد جد واجتهد:لو أمسكت ورفقت بنفسك- فقال" الخيل إذا قاربت رأس مجراها أخرجت جميع ما عندها من قوة ! والذي بقي من أجلي أقل من ذلك
- قال أبو موسى الأشعري- وقيل له :لو أمسكت ورفقت بنفسك- " الخيل إذا قاربت رأس مجراها أخرجت جميع ما عندها من قوة ! والذي بقي من أجلي أقل من ذلك
- قال الرسول:وخفف الظهر ، فإن العقبة كؤود " وعاتبت أم الدرداء زوجها في المعيشة فقال :إن بين أيدينا عقبة كؤود ،وإن المخف فيها أهون من المثقل .
- المسلم يستنير ببصائر الوحي ، فيحذر من المرجفين ، قال تعالى " إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا أن تصيبوا قوما بجهالة " وفاسق من عادى الإسلام وأهله
- لاعجب من اجتماع أهل الباطل على باطلهم ، فقد جمعهم جامع وضع اليد على مقدرات والتمكين من محطة نفوذ ، والعجب من تفرق أهل الحق إذخسارتهم كبيرة
- رجل يشتكي قساوة قلبه، قال له الرسول أتحب أن يلين قلبك ؟ قال نعم ،قال:أدن اليتيم منك وامسح على رأسه وأطعمه من طعامك ،يلن قلبك وتقدر على حاجتك
- الباطل حيثما كان واحد ، لكنه يلبس ألف لبوس ، ويضع ألوانا من الأقنعة ، والتنكر بعناوين براقة يريد بها قهر الحق وأهله ! أرأيت لمن كانت الغلبة؟
- نهى أهل الباطل عن سماع الوحي خوفا من سطوة الحق فيه "وقالوا لا تسمعوا لهذا القرآن والغوا فيه لعلكم تغلبون " ظنوا أنهم بالجلبة الفارغة يغلبون
- من أبعاد المعركة مع الباطل أن دعاة الباطل لا يهدأ لهم بال إلا إذا أزالوا الحق وأهله ،قال فرعون لملئه: ذروني أقتل موسى" فليحتط لذلك حملة الحق
- ابن عباس قال : لو بغى جبل على جبل لدك الباغي ! وقال : لا يقبل الله صلاة امريء في جوفه حرام ! فلا يغتر الطغاة بالإمهال ، وليحذر أكلة الحرام
- مطرف :همسة إن هذا الموت قد أفسد على أهل النعيم نعيمهم ، فاطلبوا نعيما لاموت فيه ، يقال في الاستقبال : سلام عليكم بما صبرتم فنعم عقبى الدار "