ما يعين على الصبر على البلاء ، وما يصبر على النوازل كائنة ما كانت ! ...1
هناك مجموعة من الحقائق من وراء سند قامة الصبر في وجه البلاء ، منها :
- شهود ما يترتب على الصبر من أجزية وعدنا بها الله تعالى .
- للبلاء وجه يكفر به عن المبتلى من السيئات ، ما لا يكفرعنه بغيره .
- شهود أن النازلة مقدرة في أُم الكتاب قبل أن يُخلق المصاب بها ، وعليه ، فلا بد من كونها على ما تعلق به علم الله أزلا ، وخصصته إرادته ، وعلى هذا، فالجزع معها ،لا يمنعها.