ما الباب الذي يتسرب منه إلينا الأعداءُ ؟
ولمَ كان علينا أن نعرفَ هذا المسربَ ؟
وهل تكفي المعرفة دون العمل على سدّه ؟
هي " عبارة " جاءت قافية تنزف ألما أذكرها ، لعل المخلصين يستفيدون منها، فيسعون إلى تلافي ما هو مداخل العدو المؤذي إلينا !
(لم يدخل الأعداء إلينا من خلال حدودنا ، وإنما دخلوا إلينا كالنمل عبر عيوبنا) !