من معاني خشية الله تعالى !


سئل أحد العارفين بالله ، الواعين لأبعاد ما انزل الله منهج حياة ، عن قوله - تعالى - : " رضى الله عنهم ورضوا عنه* ذلك لمن خشى ربه " فقال:

 معناه ، ذلك لمن راقبَ ربّه - عز و جل - وحاسب نفسه ، وتزود لمعاده !

الفهم الصحيح للنص مقدم على العمل به ، ومجرد قراءته ، وهز الرأس مع وقعه الأدائي ، يجعل القرآن حجة على المكلف ، لا حجة له !