في سياقة إحياء الأخوة بعد ذبحها ، وبث الحياة فيها ببعث التواصل ، وإعادة الدماء المغذية في عروقها!


دعوة حارة لترسيخ مقتضيات الأخوة ، وبشائر تبهج القلوب    بما يقطف من ثمرات الأخوة حين تلتقي !

 عَنْ سَلْمَانَ الْفَارِسِيِّ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: « إِنَّ الْمُسْلِمَ إِذَا لَقِيَ أَخَاهُ الْمُسْلِمَ ، فَأَخَذَ بِيَدِهِ ، تَحَاتَّتْ عَنْهُمَا ذنوبهما كما تحات الْوَرَقُ عَنِ الشَّجَرَةِ الْيَابِسَةِ فِي يَوْمِ رِيحٍ عاصف، وإلا غفر لهما ذنوبهما ولو كانت مِثْلَ زَبَدِ الْبِحَارِ».