لا أنس إلا بالله ! و لا راحة لمؤمن إلا بلقائه !


من خزانة العارفين الخبراء بشأن الحياة الطيبة التي دعت إليها الرسالات !

ماهو مقلق في هذه الدنيا يدفع إلى ألا ركون إليها ، ويدفع إلى اللواذ بجناب الله الذي إليه " المصير "

قال شميطٌ بن عجلان: إنَّ اللهَ- تعالى- وسَمَ الدنيا بالوحشةِ ، ليكونَ أُنْسَ المنقطعينَ إليه.

وما يكون من مؤنسات في هذه الفانية فلا يعدو " حلاوة " فيها تخفف من مراراتها !