من رغب في الانسلاخ عن ( جلده ) فانظر إلى ما يصير!!


سحر" الغرابُ " بمشية النسر، فقام يقلدها بما استطاع ، ولما أخفق كل الإخفاق في ذلك ، اقتنع بما كان عليه من مشية ، وأراد أن يعود إليها ، لكنه لم يتمكن منها ، لأنه نسيها ، فصار مسخا هجينا: فلا هو غراب من الغربان ، ولا هو نسر من النسور !!