حُكمُ مَن يتعامل مع الدنيا المقطوعة عن الله ، معرفة به ، وطاعة له سبحانه !


 قال سعيدٌ بن المسيب: إن الدنيا نذلةٌ، وهي إلى كل نذلٍ أمْيَلُ، وأنذلُ منها مَن أخذَها بغيرِ حقِّها ، وطلبَها بغيرِ وجهِها ، ووضعَها في غيرِ سبيلِها .

وقال مطرفٌ: إنَّ أقبَحَ ما طُلِبَتْ به الدنيا عملُ الآخرةِ.