نعمة التوحيد
- من أعظم ما تفضل الله به علينا " تحقيق التوحيد في الحياة "
دعانا إلى التوحيد الرسل- عليهم السلام- وأقامت الرسالاتُ عليه الأدلة الكونية والعقلية !
- قد أخبرنا الله - تعالى - عما كان من معرفة يوسف- عليه السلام- بفضل الله عليه ، وعلى الناس ، في نبذ الشرك بكل ألوانه ، فقال في هذا :
" وَاتَّبَعْتُ مِلَّةَ آبَآئِي إِبْرَاهِيمَ وَإِسْحَقَ وَيَعْقُوبَ مَا كَانَ لَنَا أَن نُّشْرِكَ بِاللَّهِ مِن شَيْءٍ ذَلِكَ مِن فَضْلِ اللَّهِ عَلَيْنَا وَعَلَى النَّاسِ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لاَ يَشْكُرُونَ "