إشعاعات
تاريخ الإضافة : 2014-02-02 14:30:19

ثلة من النصوص تجلي مكانة بلاد الشام بنظر الشريعة !

- قال رسول الله- صلى الله عليه وسلم-: " سل عمود الاسلام من تحت رأسي فأوحشني ، ثم رميت ببصري فإذا هو قد غرز في وسط الشام ، فقيل لي : يا محمد ! إن الله- عز وجل - قد اختار لك الشام ولعباده فجعلها لكم عزا ومحشرا ومنعة وذكرا ، من أراد الله به خيرا أسكنه الشام وأعطاه نصيبه منها ، ومن أراد به شرا أخرج سهما من كنانته وهي معلقة في وسط الشام فرماه بها فلم يسلم في دنيا ولا آخرة ".

وقال أيضا: " لا تزال عصابة من أمتي يقاتلون على أبواب دمشق وما حولها وعلى أبواب بيت المقدس وما حولها ، لا يضرهم خذلان من خذلهم ظاهرين على الحق إلى أن تقوم الساعة ".

وقال: " لا تزال عصابة من أمتي قائمة على أمر الله ، لا يضرها من خالفها ، تقاتل أعداء الله ، كلما ذهبت حرب نشبت حرب قوم آخرين ، ويرفع الله تعالى أقواما ورزقهم منه حتى تأتيهم الساعة ، هم أهل الشام ".

وقال كذلك :" لا تزال طائفة من أمتي على الحق ظاهرين على من ناوأهم وهم كالإناء بين الاكلة حتى يأتي أمر الله وهم كذلك قيل : وأين هم ؟ قال : بأكناف بيت المقدس " .

وقال : " لا تزال طائفة من أمتي يقاتلون على أبواب بيت المقدس وما حولها وعلى أبواب أنطاكية وما حولها وعلى أبواب دمشق

وما حولها ، وعلى أبواب الطالقان وما حولها ، ظاهرين على الحق يبالون من خذلهم ولا من نصرهم حتى يخرج الله كنزه من الطالقان فيحي الله بهم دينه كما أميت من قبل " .