إشعاعات
تاريخ الإضافة : 2014-03-20 11:23:53

محطات تكشف عما تطوى عليه الدنيا ، مع مشهد ساخن حار من مطالع الآخرة !

- لا تقوم الساعة وعلى وجه الأرض من يقول : اللهُ اللهُ !

- حين تطبق الشريعة تنمحي العداوة ، ويعم السلام !

- قال رسول الله-صلى الله عليه وسلم- : " يخرج الدجال في أمتي فيمكث أربعين ، فيبعث الله تعالى عيسى ابن مريم ، كأنه عروة بن مسعود الثقفي ، فيطلبه فيهلكه ، ثم يمكث الناس سبع سنين ، ليس بين اثنين عداوة ، ثم يرسل الله ريحا باردة من قبل الشام ، فلا يبقى على وجه الأرض أحد في قلبه مثقال ذرة من إيمان إلا قبضته ، حتى لو أن أحدكم دخل في كبد جبل لدخلت عليه حتى تقبضه ، فيبقى شرار الناس ، في خفة الطير، و أحلام السباع ، لا يعرفون معروفا و لا ينكرون منكرا ، فيتمثل لهم الشيطان ، فيقول : ألا تستجيبون ؟ فيقولون : بم تأمرنا ؟ فيأمرهم بعبادة الأوثان ، فيعبدونها ، وهم في ذلك دارٌ رزقهم ، حسنٌ عيشهم ، ثم ينفخ في الصور، فلا يسمعه أحد إلا أصغى ليتا ، و رفع ليتا ، وأول من يسمعه رجل يلوط حوض إبله ، فيصعق ، و يصعق الناس ، ثم يرسل الله مطرا ، كأنه الطل ، فينبت منه أجساد الناس ، ثم ينفخ فيه أخرى ، فإذا هم قيام ينظرون ثم ؟ يقال : يا أيها الناس ! هلم إلى ربكم { وقفوهم إنهم مسئولون } ثم يقال : أخرجوا بعث النار، فيقال : من كم ؟ فيقال : من كل ألف تسعمائة و تسعة و تسعون ، فذلك يوم يجعل الولدان شيبا ، و ذلك يوم يكشف عن ساق " الحديث صحيح .

- قوله " في خفة الطير، و أحلام السباع " وصف دقيق معبر بدقة عن سرعة هؤلاء إلى الشر والشهوات ، وبرنامجهم في البطش الذي لا رحمة فيه !

 

قال رسول الله {صلى الله عليه وسلم} يخرج الدجال في أمتي فيمكث أربعين - لا أدري أربعين يوماً أو أربعين شهراً أو أربعين عاماً - فيبعث الله عيسى بن مريم كأنه عروة بن مسعود فيطلبه فيهلكه ثم يمكث الناس سبع سنين ليس بين اثنين عداوة ثم يرسل الله ريحاً باردة ً من قبل الشام فلا يبقى على وجه الأرض أحدٌ في قلبه ذرة ٌ من خير أو إيمان إلا قبضته حتى لو أن أحدكم دخل كبد جبلٍ لدخلته عليه حتى تقبضه قال سمعتها من رسول الله {صلى الله عليه وسلم} قال فيبقى شرار الناس في خفة الطير وأحلام السباع لا يعرفون معروفاً ولا ينكرون منكراً فيتمثل لهم الشيطان فيقول ألا تستجيبون فيقولون فما تأمرنا فيأمرهم بعبادة الأوثان وهم في ذلك دارٌّ رزقهم حسنٌ عيشهم ثم ينفخ في الصور فلا يسمعه أحدٌ إلا أصغى ليتاً قال وأول من سمعه رجلٌ يلوط حوض إبله قال فيصعق ويصعق الناس ثم يرسل الله - أو قال ينزل الله مطراً كأنه الطل أو الظل - شك الراوي فتنبت منه أجساد الناس ثم ينفخ فيه أخرى فإذا هم قيامٌ ينظرون ثم يقال يا أيها الناس هلم إلى ربكم وقفوهم إنهم مسئولون ثم يقال أخرجوا بعث النار فيقال من كم فيقال من كل ألف تسعمائة وتسعة وتسعين قال فذلك يوم يجعل الولدان شيباً ويوم يكشف عن ساق