إشعاعات
تاريخ الإضافة : 2014-03-27 11:11:20

من نفحات القرآن الكريم !

- رحْلة مَن كرّمه الله تعالى من الدنيا ومعه عبق الرياحين إلى الله جلّ جلاله !

- هنا "من الدنيا " ذكر وتنزيه ، والثمرة المعجلة تقريب وأنوار، وهناك مع مطالع الآخرة حيث اللقاء الذي تذوب له القلوب " تحية " هي أعظم ما يُحَيّا بها إنسانٌ مِنْ أوّل الدهر إلى حيث لا نهاية للدهر!

- وتشرق شمس النبوة بما كلفتْ به على الوجود الإنساني ، ولقد- والله- أدى الرسول الأمانة ، وبلغ الرسالة ، ونصح للأمة ، فعليه أفضل الصلوات ، وأتم التسليم !

– وهاك الآيات الفواحة :

- قال اللهُ- تعالى - : " يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اذْكُرُوا اللَّهَ ذِكْرًا كَثِيرًا * وَسَبِّحُوهُ بُكْرَةً وَأَصِيلًا * هُوَ الَّذِي يُصَلِّي عَلَيْكُمْ وَمَلَائِكَتُهُ لِيُخْرِجَكُمْ مِنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ وَكَانَ بِالْمُؤْمِنِينَ رَحِيمًا * تَحِيَّتُهُمْ يَوْمَ يَلْقَوْنَهُ سَلَامٌ وَأَعَدَّ لَهُمْ أَجْرًا كَرِيمًا * يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِنَّا أَرْسَلْنَاكَ شَاهِدًا وَمُبَشِّرًا وَنَذِيرًا * وَدَاعِيًا إِلَى اللَّهِ بِإِذْنِهِ وَسِرَاجًا مُنِيرًا"