إشعاعات
تاريخ الإضافة : 2014-04-10 09:01:09

من بصائر النبوة لمن كان له قلب !

- الإسلام شريعة كاملة تصوغ النفس بكل ما لها ، وما عليها ، صياغة ربانية ، وهذه البصيرة تؤكد أمورا ، منها :

 - أن المشاعر الفطرية لاضير منها ، ولكن اللوم في توجيهها !

- وأنهم كانوا يرجعون في امورهم إلى الرسول يستفتونه!

- وأن الإسلام يوجه الطاقات إلى ما فيه البناء ، وينهى عن توظيفها في الشر ،

- عَنِ امْرَأَةٍ  يُقَالَ لَهَا : فُسَيْلَةُ ، أَنَّهَا ، سَمِعَتْ أَبَاهَا يَقُولُ : سَأَلْتُ رَسُولَ اللَّهِ- صلى الله عليه وسلم- فَقُلْتُ : يَا رَسُولَ اللَّهِ! أَمِنَ الْعَصَبِيَّةِ أَنْ يُحِبَّ الرَّجُلُ قَوْمَهُ ؟

 قَالَ : لا ، وَلَكِنْ مِنَ الْعَصَبِيَّةِ أَنْ يُعِينَ الرَّجُلُ قَوْمَهُ عَلَى الظُّلْمِ

- فُسَيْلَةُ هَذِهِ ، يُقَالُ أَنَّهَا بِنْتُ وَاثِلَةَ بْنِ الأَسْقَعِ