إشعاعات
تاريخ الإضافة : 2014-05-15 11:18:17

لا يغتر عاقل بما يحشد أهل الباطل !

- فثمة ميزان دقيق ، يميز بين اجتماع قلوب المؤمنين على عبد من عباد الله ، وبيت إقبال أهل الضلالة على مجرم من المجرمين !

 - من عواقب التقاء القلوب العفنة فيما بينها في الدنيا ، وتعاقدها على الباطل ، ما أخبر الله- تعالى- عنه بقوله :

 "فَوَرَبِّكَ لَنَحْشُرَنَّهُمْ وَالشَّيَاطِينَ ثُمَّ لَنُحْضِرَنَّهُمْ حَوْلَ جَهَنَّمَ جِثِيًّا * ثُمَّ لَنَنْزِعَنَّ مِنْ كُلِّ شِيعَةٍ أَيُّهُمْ أَشَدُّ عَلَى الرَّحْمَنِ عِتِيًّا * ثُمَّ لَنَحْنُ أَعْلَمُ بِالَّذِينَ هُمْ أَوْلَى بِهَا صِلِيًّا " !

 - وقد رصد العارف بالله محمد بن واسع هذا المعنى  فقال:

 إذا أقبل العبد بقلبه إلى الله أقبل الله بقلوب المؤمنين عليه