لمعة من كتاب (المدهش ) لابن الجوزي !

- الأسفار حتى يصل أهل الجنة إلى الجنة ، وأهل النار إلى النار " ستة " !

- ما قبل عالم البرزخ أشقها ، لأن ما يليها ما هو إلا ثمرة لها !

- فمن كان في الذي هو " الأشق " كيسا ، مسددا من الله ، دخل في مسارح السعادة !

 - أحبابي ! خلفنا نتقلب في ستة أسفار، إلى أن يستقر بنا المنزل، السفر الأول، سفر السلالة من الطين، والثاني سفر النطفة من الصلب، والثالث من البطون إلى الدنيا، والرابع، من الدنيا إلى القبور، والخامس من القبور إلى العرض، والسادس إلى منزل الإقامة،: إما الى الجنة أو النار، فقد قطعنا نصف الطريق، وما بعدُ أصعب.