إشعاعات
تاريخ الإضافة : 2014-08-07 11:35:57

لا أخطر من ظلم الناس ، والإساءة إليهم!

 

- أقل ما يقال في صفة من كثر ظلمه للناس أنه " مفلس " إن جاء بحسنات مع إساءته ، فكيف إذا عدم الحسنة ، وجاء بالإساءة ؟

- قالت عَائِشَةَ أمّ المؤمنين - رضي الله عنها - : قَالَ رَسُولُ اللهِ- صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- : " الدَّوَاوِينُ ثَلَاثَةٌ:

- دِيوَانٌ لَا يَغْفِرُهُ اللهُ: الْإِشْرَاكُ بِاللهِ يَقُولُ اللهُ عَزَّ وَجَلَّ: {إِنَّ اللهَ لَا يَغْفِرُ أَنْ يُشْرَكَ بِهِ} !

-  وَدِيوَانٌ لَا يَتْرُكُهُ اللهُ: ظُلْمُ الْعِبَادِ فِيمَا بَيْنَهُمْ حَتَّى يَقْتَصَّ بَعْضُهُمْ مِنْ بَعْضٍ!

-  وَدِيوَانٌ لَا يَعْبَأُ اللهُ بِهِ: ظُلْمُ الْعِبَادِ فِيمَا بَيْنَهُمْ وَبَيْنَ اللهِ ، فَذَاكَ إِلَى اللهِ: إِنْ شَاءَ عَذَّبَهُ، وَإِنْ شَاءَ تَجَاوَزَ عَنْهُ "

 

<p dir="\&quot;RTL\&quot;" style="\&quot;text-align:" justify;\"="">