إشعاعات
تاريخ الإضافة : 2014-12-07 11:41:01

مع لب الركوع والسجود !

- أرأيت لمَ كانت الصلاة معراجا ؟!

 - هل شعشع في الصدر معنى "إِنَّ أَقْرَبَ مَا يَكُونُ الْعَبْدُ مِنْ رَبِّهِ وَهُوَ سَاجِدٌ فَأَكْثِرُوا الدُّعَاءَ "

- قام إلى الصلاة بعد أن أسبغ الوضوء ، وأحضر ذاته من ازرقة الدنيا المعافسة ، في ذات الصلاة ، فقرا ثم ركع ، فإذا ركع قال: اللهم لك ركعت ، وبك آمنت ، ولك أسلمت ، خشع لك سمعي ،  وبصري ، وعظامي ، وعصبي ، فإذا رفع قال: اللهم ربنا لك الحمد ملءَ السماء ، وملءَ الأرض ، وملءَ ما بينهما ، وملءَ ما شئت من شيء بعدُ ، فإذا سجد قال: اللهم لك سجدت ، وبك آمنت ، ولك أسلمت ، أسلمت وجهي للذي خلقه فصوره ، وشق سمعه وبصره ،  فتبارك الله أحسن الخالقين!