من أنوار النبوة
تاريخ الإضافة : 2015-03-31 18:51:13

طاعة الرسول طاعة لله تعالى!

 

- رتب النصّ التالي الأجر العظيمَ على أؤلئك الذين استجابوا حين دعوا بعد مسّ الجراح لهم في " أحد "!

- تحققت الاستجابة لله بآياته ، وللرسول بأحاديثه !

- فهلا رجع أعداء السنة ، فتوقفوا عن ادعائهم الاكتفاء بالقرآن ، ليلغوا بها " الحديث "!

- لو علموا أن الالتزام بالسنة قد أمر به القرآن ، حيث وجه إلى طاعة الرسول-عليه الصلاة والسلام-!

 - قال - تعالى - :{الَّذِينَ اسْتَجَابُوا لِلَّهِ وَالرَّسُولِ مِنْ بَعْدِ مَا أَصَابَهُمُ الْقَرْحُ لِلَّذِينَ أَحْسَنُوا مِنْهُمْ وَاتَّقَوْا أَجْرٌ عَظِيمٌ}

- وقال :{فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ إِنْ كُنْتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ}

- كذلك قال :{ وَإِذَا جَاءَهُمْ أَمْرٌ مِنَ الْأَمْنِ أَوِ الْخَوْفِ أَذَاعُوا بِهِ وَلَوْ رَدُّوهُ إِلَى الرَّسُولِ وَإِلَى أُولِي الْأَمْرِ مِنْهُمْ لَعَلِمَهُ الَّذِينَ يَسْتَنْبِطُونَهُ مِنْهُمْ}