تبصير لكل من يريد الخير!
- المكانة الرفيعة للبخاري أمير المؤمنين - رحمه الله - في العالم الإسلامي قاطبة قبل ظهور بغاة التشويه ابتغاء الشهرة ، أو الكسب المرصد " للهدامين "!
- كان الإمام البخاري حيثما حلَّ ازدحم عليه النَّاسُ ، يتطلعون الى رؤيته لما علموا من علمه ، ورسوخه فيه ، ومن سيرته العطرة !
- وقد نُصبت له القِباب على فرسخ من بلده بخارى ، لما رجع إليها من رحلته الدراسية ، واستقبله عامة أهل بخارى، ونُثرَت عليه الدراهم والدنانير.
- كان البخارى بهذه المكانة ممن عاصروه ، قبل ضخ سموم التشويه ، وادخنة التهوين في فضاء المسلمين ، كان ، ولاتزال له مكانته في قلوب المسلمين حتى يومنا هذا ، وستبقى إلى قيام الساعة مهما خاض فيها الخائضون ، وارجفوا وإلى قيام السَّاعةِ إن شاء الله،،
- ولا عجب في ذلك؛ فهو علَم الإسلام ، وصاحب أصح كتاب بعد كتاب الله - عز وجل- حفظ الله به سنة نبيه - عليه الصلاة والسلام- !
بتاريخ : 2020-02-28
- ( أسئلة فقه العبادات ) ما حكم تهذيب حواجب المرأة وخصوصا المتزوجة؟
- ( أسئلة فقه العبادات ) سؤال حول ارث الأحفاد من الجد بعد وفاة الأب قبل الجد. هل...
- ( أسئلة فقه العبادات ) ما حكم الرجل المتزوج إذا خان زوجته هل تطلق منه زوجته؟
- ( أسئلة فقه العبادات ) كيفية التطهر من نجاسة الكلب
- ( أسئلة عامة ) ما هي حكمة الصوم عن الكلام في قضيتي زكريا و مريم عليهما...