سبيل السعادة في الدنيا والآخرة!
من علامة السعادة: الاهتداء بهدي القرآن الكريم ، وذلك بالتمسك بما جاء به، كما قال- تعالى-: {إِنَّ هذَا الْقُرْآنَ يَهْدِي لِلَّتِي هِيَ أَقْوَمُ}
- فهو يَهْدِي للطريق التي هِيَ أَقْوَمُ الطرق ، وأعدلها!
- { وَيُبَشِّرُ الْمُؤْمِنِينَ الَّذِينَ يَعْمَلُونَ الأعمال الصَّالِحاتِ أَنَّ لَهُمْ أَجْراً كَبِيراً } حيث يُبشر المؤمنين ببشارتين: ثوابهم، وعقاب أعدائهم ، والثواب: الخلود في النعيم المقيم ، وزيادة النظر إلى وجهه الكريم !
- لا شك أن القرآن يهدي إلى طريق الحق ، إما إلى طريق تُوصل إلى نِعم جنانه ، طريق الشرائع والأحكام ، أو إلى طريق تُوصل إلى شهوده ، ودوام رضوانه ، طريق الحقائق والإلهام!
- لا يُدرك هذا من القرآن إلا مَن صفتْ مرآة قلبه بالمجاهدة ، والذكر الدائم!
- يؤكد أمر شيوخُ التربية السالك إلفى رحاب الله بالاشتغال بالذكر المجرد ، حتى يُشرق قلبه بأنوار المعارف، ويوجه إلى الإكثار من التلاوة مع التدبر، ليذوق حلاوة القرآن، ويتمتع بأنواره وأسراره!
بتاريخ : 2020-02-28
- ( أسئلة فقه العبادات ) ما حكم تهذيب حواجب المرأة وخصوصا المتزوجة؟
- ( أسئلة فقه العبادات ) سؤال حول ارث الأحفاد من الجد بعد وفاة الأب قبل الجد. هل...
- ( أسئلة فقه العبادات ) ما حكم الرجل المتزوج إذا خان زوجته هل تطلق منه زوجته؟
- ( أسئلة فقه العبادات ) كيفية التطهر من نجاسة الكلب
- ( أسئلة عامة ) ما هي حكمة الصوم عن الكلام في قضيتي زكريا و مريم عليهما...