إشعاعات
تاريخ الإضافة : 2015-03-31 19:12:35

الصديق كان ( متبعا ) ولم يكن مبتدعا ، فشاهت وجوه أعداء الإسلام حيثما كانوا!

 

- الإسلامُ منهج حياة رباني المصدر ، إنسانيٌ في كل شأن من شؤونه ، وميدان من ميادينه ، والمعادي للإسلام ، الرافض لدوره في الحياة هو من كان متوحشا في باطنه !

- وصية الصديق الذي سار على خطا الرسول للجنود !

- سَعِيدُ بْنُ الْمُسَيِّبِ أَنَّ أَبَا بَكْرٍ الصِّدِّيقَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ لَمَّا بَعَثَ أُمَرَاءَ الْجُنُودِ نَحْوَ الشَّامِ يَزِيدَ بْنِ أَبِي سُفْيَانَ وَعَمْرَو بْنَ الْعَاصِ وَشُرَحْبِيلَ بْنَ حَسَنَةَ قَالَ: " أُوصِيكُمْ بِتَقْوَى اللهِ- عَزَّ وَجَلَّ- اغْزُوَا فِي سَبِيلِ اللهِ، قَاتِلُوا مَنْ كَفَرَ بِاللهِ ، فَإِنَّ اللهَ نَاصِرٌ دِينَهُ، وَلَا تَغْلُوا ، وَلَا تَغْدِرُوا ، وَلَا تَجْبُنُوا ، وَلَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ ، وَلَا تُغْرِقُنَّ نَخْلًا ، وَلَا تُحَرِّقُنَّهَا ، وَلَا تَعْقِرُوا بَهِيمَةً ، وَلَا شَجَرَةً تُثْمِرُ، وَلَا تَهْدِمُوا بَيْعَةً "!

- فهلا تبنت البشرية كلها هذه المباديْ في حروبها لتوقي الأرضُ من وحشية الكثيرين اليوم ، وهمجيتهم !